isthisharat مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة سؤال وجواب
Written By on Sunday, 29 March 2015 |
مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة
استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة ,مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة ,مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة ,مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة ,مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة
المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1G7jHv4
via موقع الاسلام
السؤال:
في البداية أحب أن أهنئ هذا الموقع المفيد.
أنا أعاني من ميول للرجال مع ميل بسيط للنساء، ومع الزمن تطور ميولي للرجال إلى أن عرفت خطورة هذا الأمر، فأصبحت أعالج هذا الأمر وغيرت ميولي، فأصبحت لا أميل للرجال، ومشكلتي الآن أنني يحدث لي انتصاب تلقائي عند مشاهدة الأفلام المثلية، لكنني الآن توقفت عن مشاهدتها
-والحمد لله-، ولكن لا يحدث لي انتصاب عند مشاهدة الأفلام الإباحية غير المثلية، مع وجود شهوة تجاه الفلم. ما الحل؟ مع العلم أنني لم أمارس شذوذا جنسيا قط إلا عن طريق الأفلام الجنسية، وأنا الآن لا أشاهد الأفلام إلا لمعرفة ما إذا كان ميولي الجنسي صحيحا أو لا.
كما إني أعاني من خجل في التجمعات العامة، وفي الجامعة أكثر، وإنني عندما أتحدث إلى الأشخاص أسمع كلامي وأتوتر بلا سبب. أرجو المساعدة.
وشكرا.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ hiaaty حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أسأل الله لك التوفيق والسداد.
أيها الفاضل الكريم: أنت في مرحلة التكوين الجنسي، والحمد لله الذي وفَّقك؛ لتُوقف هذه المشاعر الجنسية السخيفة، وهي مشاعر ما نسميه بالجنوسية المثلية، والتي تقود قطعًا إلى الفاحشة ولا شك في ذلك.
أيها الفاضل الكريم: الآن بالنسبة لك الأمور واضحة جدًّا، أو يجب أن تكون واضحة، وهو أنك -لا أقول لك على شفا الوقوع في المثلية لكنك- تحوم حول الحمى، وعليك أن تُجفف كل مصادر الإثارة الجنوسية، الأفلام هذه قبيحة وسيئة، وحقيقة مُخجلة، ومثلك من الشباب الطيبين يجب ألا ينجر وراء إثاراتها.
أيها الفاضل الكريم: أنت لديك فرصة عظيمة جدًّا أن يكون ميولك الجنسي ميولاً غيري –أي نحو النساء– والمرأة التي تتصورها يجب أن تكون هي الزوجة، لا تلجأ لهذه الاختبارات السخيفة من خلال المشاهدات للأفلام الخُلاعية، طهِّر نفسك، ارتق بها، اسمُ بها، لا تكن أبدًا عبدًا لشهوةٍ منحرفة، واتق الله في نفسك، واجتهد في عبادتك وفي دراستك، وكن حريصًا جدًّا على أن تكون في مقام الرجال، وأن تكون يدًا عُليا، واسع في بر والديك، هذا يأتيك بخير كبير وكبير جدًّا.
ما ينتابك من توتر في المجتمعات العامة، أعتبر أنه ناتج من القلق الداخلي، هو نوع من الرهاب البسيط، أنت نفسك طيبة، نفسٌ جيدة، وأعتقد أنك تخجل من مشاعرك التي كان فيها شيء من الطابع الجنوسي، وهذا هو الذي يجعلك تسقط في براثن شيء من القلق والخوف الاجتماعي، حوّله إلى خوف إيجابي، وذلك من خلال أن تكون منضبطًا وصارمًا مع ذاتك، وأن تمارس الرياضة الجماعية مع الشباب، أن تصلي مع الجماعة في المسجد، أن يكون لك وجود في مجتمعك الشبابي والطُّلابي.
هذه هي طريقة العلاج الجيدة، ولا بأس –أيها الفاضل الكريم– من أن تتناول أحد الأدوية التي تُساعدك كثيرًا، تساعدك في اندفاعاتك الجنسية السلبية نسبيًا، وكذلك في إزالة الخوف والتوترات. الدواء الذي أنصحك به هو الـ (زيروكسات Seroxat CR) والجرعة التي تحتاجها هي صغيرة جدًّا، يسمى علميًا (باروكستين Paroxetine) أنت تحتاج فقط لـ 12,5 مليجرام يوميًا لمدة شهرين، ثم 12,5 مليجرام يومًا بعد يومٍ لمدة شهرٍ، ثم توقف عن تناول هذا الدواء.
الجرعة صغيرة، والدواء سليم جدًّا، وإن استطعت أن تراجع طبيبًا نفسيًا فهذا أمر جيد.
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.
في البداية أحب أن أهنئ هذا الموقع المفيد.
أنا أعاني من ميول للرجال مع ميل بسيط للنساء، ومع الزمن تطور ميولي للرجال إلى أن عرفت خطورة هذا الأمر، فأصبحت أعالج هذا الأمر وغيرت ميولي، فأصبحت لا أميل للرجال، ومشكلتي الآن أنني يحدث لي انتصاب تلقائي عند مشاهدة الأفلام المثلية، لكنني الآن توقفت عن مشاهدتها
-والحمد لله-، ولكن لا يحدث لي انتصاب عند مشاهدة الأفلام الإباحية غير المثلية، مع وجود شهوة تجاه الفلم. ما الحل؟ مع العلم أنني لم أمارس شذوذا جنسيا قط إلا عن طريق الأفلام الجنسية، وأنا الآن لا أشاهد الأفلام إلا لمعرفة ما إذا كان ميولي الجنسي صحيحا أو لا.
كما إني أعاني من خجل في التجمعات العامة، وفي الجامعة أكثر، وإنني عندما أتحدث إلى الأشخاص أسمع كلامي وأتوتر بلا سبب. أرجو المساعدة.
وشكرا.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ hiaaty حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أسأل الله لك التوفيق والسداد.
أيها الفاضل الكريم: أنت في مرحلة التكوين الجنسي، والحمد لله الذي وفَّقك؛ لتُوقف هذه المشاعر الجنسية السخيفة، وهي مشاعر ما نسميه بالجنوسية المثلية، والتي تقود قطعًا إلى الفاحشة ولا شك في ذلك.
أيها الفاضل الكريم: الآن بالنسبة لك الأمور واضحة جدًّا، أو يجب أن تكون واضحة، وهو أنك -لا أقول لك على شفا الوقوع في المثلية لكنك- تحوم حول الحمى، وعليك أن تُجفف كل مصادر الإثارة الجنوسية، الأفلام هذه قبيحة وسيئة، وحقيقة مُخجلة، ومثلك من الشباب الطيبين يجب ألا ينجر وراء إثاراتها.
أيها الفاضل الكريم: أنت لديك فرصة عظيمة جدًّا أن يكون ميولك الجنسي ميولاً غيري –أي نحو النساء– والمرأة التي تتصورها يجب أن تكون هي الزوجة، لا تلجأ لهذه الاختبارات السخيفة من خلال المشاهدات للأفلام الخُلاعية، طهِّر نفسك، ارتق بها، اسمُ بها، لا تكن أبدًا عبدًا لشهوةٍ منحرفة، واتق الله في نفسك، واجتهد في عبادتك وفي دراستك، وكن حريصًا جدًّا على أن تكون في مقام الرجال، وأن تكون يدًا عُليا، واسع في بر والديك، هذا يأتيك بخير كبير وكبير جدًّا.
ما ينتابك من توتر في المجتمعات العامة، أعتبر أنه ناتج من القلق الداخلي، هو نوع من الرهاب البسيط، أنت نفسك طيبة، نفسٌ جيدة، وأعتقد أنك تخجل من مشاعرك التي كان فيها شيء من الطابع الجنوسي، وهذا هو الذي يجعلك تسقط في براثن شيء من القلق والخوف الاجتماعي، حوّله إلى خوف إيجابي، وذلك من خلال أن تكون منضبطًا وصارمًا مع ذاتك، وأن تمارس الرياضة الجماعية مع الشباب، أن تصلي مع الجماعة في المسجد، أن يكون لك وجود في مجتمعك الشبابي والطُّلابي.
هذه هي طريقة العلاج الجيدة، ولا بأس –أيها الفاضل الكريم– من أن تتناول أحد الأدوية التي تُساعدك كثيرًا، تساعدك في اندفاعاتك الجنسية السلبية نسبيًا، وكذلك في إزالة الخوف والتوترات. الدواء الذي أنصحك به هو الـ (زيروكسات Seroxat CR) والجرعة التي تحتاجها هي صغيرة جدًّا، يسمى علميًا (باروكستين Paroxetine) أنت تحتاج فقط لـ 12,5 مليجرام يوميًا لمدة شهرين، ثم 12,5 مليجرام يومًا بعد يومٍ لمدة شهرٍ، ثم توقف عن تناول هذا الدواء.
الجرعة صغيرة، والدواء سليم جدًّا، وإن استطعت أن تراجع طبيبًا نفسيًا فهذا أمر جيد.
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.
استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة ,مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة ,مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة ,مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة ,مشكلة الميل الجنسي والانتصاب والخجل في التجمعات العامة
المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1G7jHv4
via موقع الاسلام
from موقع الاسلام (رسالة الحق والسلام) http://ift.tt/1CBtSXy
via IFTTT
0 comments:
Post a Comment