Home » , » 3lislam حدث في مثل هذا الأسبوع ( 6 – 12 رجب ) الاسلام

3lislam حدث في مثل هذا الأسبوع ( 6 – 12 رجب ) الاسلام

Written By on Saturday 25 April 2015 |

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 6 – 12 رجب )

وفاة الشيخ محمد بن عبد العزيز المانع 12 رجب 1385 هـ
اسمه : محمد بن عبد العزيز بن محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن مانع بن إبراهيم بن حمدان بن محمد بن مانع بن شبرمة.
وُلد في عنيزة ـ المدينة الشهيرة بالقصيم ـ عام 1300هـ، فلما بلغ السابعة أدخله والده كُتَّابًا ليتعلم القرآن، وكان والده مريضًا إذ ذاك، وهو قاضي بلدة عنيزة، وبعد أيام توفي والده، فقرأ القرآن ، ثم اشتغل بطلب العلم، فقرأ مختصرات العلوم الشرعية والعربية - ككتاب التوحيد، ودليل الطالب، وبلوغ المرام، وشرح الشنشوري على الرحبية، والآجرومية - على علماء عنيزة وبريدة.

فلما ناهز البلوغ سافر إلى بغداد للاستزادة من العلم، فقرأ على علمائه النحو والصرف والفقه والفرائض والحساب والمنطق، ثم توجه إلى مصر فأقام بالأزهر، فقرأ فقه الحنابلة والنحو وغيرهما من العلوم .
ثم سافر إلى دمشق، واتصل بعلمائها وتعرف عليهم، فقرأ عليهم في الحديث، ثم عاد إلى العراق ولازم مشايخه السابقين، فتزود منهم في علوم العربية بأنواعها، وقرأ عليهم مختلف أنواع العلم وفنونه. وكان جادًا مجدًّا مواصلاً نهاره بليله في القراءة والتحصيل وإدمان المراجعة والبحث، وكان لا يضيع من وقته لا قليلاً ولا كثيرًا.

مشايخه:
في القصيم:
1) الشيخ محمد بن عبد الله بن سليم.
2) الشيخ عبد الله بن عائض.
3) الشيخ إبراهيم بن حمد بن جاسر.
4) الشيخ صالح العثمان القاضي.
5) الشيخ عبد الله بن محمد بن دخيل.
و في العراق:
6) السيد محمود شكري الآلوسي.
7) السيد علي نعمان الآلوسي.

و في الشام :
8) الشيخ جمال الدين القاسمي.
9) الشيخ عبد الرزاق البيطار.
10) الشيخ بدر الدين الحسيني.
وفي مصر :
11 ) الشيخ محمد الذهبي

أعماله:
1- أنشأ المحسن الشهير مقبل بن عبد الرحمن الذكير ناديًّا في البحرين لتحرير المقالات والتباحث، وإعداد الردود على النصارى المبشرين، الذين انتشروا في أطراف الجزيرة العربية والخليج العربي للتبشير، فجعل الشيخ بن مانع رئيس النادي المذكور فقام به خير قيام.
2- وفي عام 1334هـ طلبه حاكم قطر الشيخ عبد الله بن ثاني، فرحل إليه، فولاه قضاة قطر والتدريس والخطابة، فأمضى في هذه الأعمال ثلاثًا وعشرين سنة، رحل إليه الطلاب من عمان وسائر بلدان الخليج، وأخذوا عن أثناء هذه الفترة الطويلة .
3- وفي عام 1358هـ طلبه جلالة الملك عبد العزيز آل سعود، فأمره بالتدريس بالمسجد الحرام والمدارس الحكومية.

4- ثم عينه جلالته رئيسًا لثلاث هيئات، هيئة تمييز الأحكام الشرعية وهيئة الأمر بالمعروف، وهيئة الوعظ والإرشاد، فكان رئيسًا لهذه الدوائر الثلاثة في آن واحد.
5- وفي عام 1365هـ صدر مرسوم ملكي كريم بتعيينه مديرًا عامًا للمعارف، ثم أسند إليه رئاسة دار التوحيد، وما زال مديرًا للمعارف حتى شكلت وزارة المعارف، وأسندت وزارتها إلى سمو الأمير فهد بن عبد العزيز خادم الحرمين.
6- وفي عام 1374هـ طلبه حاكم قطر - سابقًا - الشيخ علي بن ثاني من حكومة المملكة ، فرحل إلى قطر وصار مشرفًا على سير التعليم فيها وإصلاح مناهجه.
7- أقام في قطر فصار هو المستشار لحكومتها في الأمور الدينية، فحصل من ثمرة هذه الثقة به النفوذ لكلمته، أن قامت هذه الحكومة القطرية الكريمة بطبع الكثير من الكتب العلمية النافعة في التفسير والحديث والتوحيد والفقه والأدب، وتوزيعها على أهل العلم بالمجان، ولا شك أن له نصيبًا من الأجر، فالدال على الخير كفاعله .

مؤلفاته:
[1] مختصر شرح عقيدة السفاريني ، وتسمى "الكواكب الدرية على الدرة المضية للسفاريني ".
[2] حاشية على عمدة الفقه.
[3] حاشية على دليل الطالب.
[4] رسالة في آداب البحث والمناظرة.
[5] تحديق النظر في أخبار المهدي المنتظر.
[6] كشف الغطا عما في أعلام الورى من الخطا.
[7] إرشاد الطلاب إلى فضيلة العلم والعمل والآداب.
[8] إقامة البرهان على تحريم الإجارة في تلاوة القرآن.
[9] الأجوبة الحميدة على الأسئلة المفيدة للشيخ عبد الرحمن بن حسن.
[10] شرح شواهد القطر وشواهد المغني.
[11] "مختصر عنوان المجد في تاريخ نجد "

وفاته:
أصيب بمرض (البروستات)، فأجريت له عملية جراحية بأحد مستشفيات بيروت، فأخذت صحته في التأخر حتى وافاه الأجل قبيل الفجر من يوم السبت الثاني عشر من شهر رجب عام 1358هـ، في بيروت، ونقل جثمانه إلى قطر، وصلى عليه رجال الحكومة القطرية والأهالي، ودفن في قطر ودفن معه بحر زاخر من العلوم والمعارف، فرحمه الله تعالى وأحسن إليه .

وفاة العباس بن عبد المطلب عم الرسول صلى الله عليه وسلم 12 رجب 32 هـ :
هو أبو الفضل العباس بن عبد المطلب بن هاشم عمُّ النبى صلى الله عليه وسلم ولد قبل رسول الله بثلاث سنين ، قيل للعباس ذات مرة : أنت أكبر أو النبي صلى الله عليه وسلم قال : هو أكبر وأنا ولدت قبله .
وضاع العباس وهو صغير فنذرت أمه إن وجدته أن تكسو البيت الحرام الحرير فوجدته فكست البيت الحرير فهي أول من كساه ذلك .
وكان للعباس في الجاهلية السقاية والعمارة لبيت الله الحرام وحضر بيعة العقبة مع الأنصار قبل أن يسلم وشهد بدرا مع المشركين مكرها فأسر فافتدى نفسه بمائة أوقية من الذهب ، وافتدى ابن أخيه عقيل بن أبي طالب ورجع إلى مكة فيقال إنه أسلم وكتم قومه ذلك وصار يكتب إلى النبي بالأخبار ثم هاجر قبل الفتح بقليل وشهد الفتح

وثبت أن العباس كان يوم حنين وقت الهزيمة آخذا بلجام بغلة النبي صلى الله عليه وسلم وثبت معه حتى نزل النصر ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " من آذى العباس فقد آذاني فإنما عم الرجل صنو أبيه " .
وفى عام الرمادة استسقى به عمر بن الخطاب لمَّا اشتدَّ الأمر على المسلمين وعمَّ الجدبُ وانقطع المطر، فقال اللهم إنا كنا إذا قحطنا على عهد نبيك توسلنا به وإنا نستسقي إليك بعم نبيك العباس فقام العباس ودعا ، فسقاهم الله.
وكان العباس حسن الهيئة، جَهْوَرىَّ الصوت، كُفَّ بصره فى آخر عمره، حتى مات فى 12 رجب سنة 32 هـ وله ست وثمانون سنة ، فصلىَ عليه عثمان ودُفِنَ بالبقيع رحمه الله ورضي عنه .

وفاة الحريري صاحب المقامات في 6 رجب سنة 516:
اسمه القاسم بن علي بن محمد بن محمد بن عثمان، أبو محمد الحريري، مؤلف (المقامات)، التي سارت بفصاحتها الركبان، وكاد يربو فيها على سحبان، ولم يسبق إلى مثلها ولا يلحق.
ولد سنة ست وأربعين وأربعمائة، وسمع الحديث واشتغل باللغة والنحو، وصنف في ذلك كله، وفاق أهل زمانه، وبرز على أقرانه، وأقام ببغداد وعمل صناعة الإنشاء مع الكتاب في باب الخليفة.
قال ابن الجوزي: صنف وقرأ الأدب واللغة، وفاق أهل زمانه بالذكاء والفطنة والفصاحة، وحسن العبارة، وصنف (المقامات) المعروفة التي من تأملها عرف ذكاء منشئها وقدره ، وفصاحتها وعلمه.

سبب وضع المقامات

كانت أول مقامة عملها هي الثامنة والأربعون وهي الحرامية، وكان سببها: أنه دخل عليهم في مسجد البصرة رجل ذو طمرين فصيح اللسان، فسألوه عن اسمه، فقال: أبو زيد السروجي .
فعمل فيه هذه المقامة، فأشار عليه وزير الخليفة المسترشد جلال الدين عميد الدولة أبو علي الحسن بن أبي المعز بن صدقة، أن يكمل عليها تمام خمسين مقامة.
قال ابن خلكان: وهو أصح من قول من قال: إنه الوزير شرف الدين أبو نصر أنوشروان بن محمد بن خالد بن محمد القاشاني، وهو وزير المسترشد أيضاً .
وأما تسمية الراوي لها بالحارث بن همام فإنما عني نفسه، لأن كل أحد إما حارث وهو الفاعل، أو همام من الهمة وهو العزم والخاطر .
فقد ذكر ابن خلكان: أن أبا زيد كان اسمه المطهر بن سلام، وكان بصرياً فاضلاً في النحو واللغة، وكان يشتغل عليه الحريري بالبصرة، وأما الحارث بن همام فإنه عني نفسه .

من مؤلفات الحريري
وللحريري مصنفات حسان منها (درة الغواص في أوهام الخواص) نبه فيها على كلمات يستعملها الكتاب في غير مواضعها، و (ملحة الإعراب) وهي منظومة في النحو للمبتدئين وله مجموعة من الرسائل الإخوانية.
ويحكى إنه كان دميما قبيح المنظر فجاء شخص غريب يريد أن يأخذ عنه فلما رآه استزرى شكله، ففهم الحريري ذلك منه، فلما التمس منه أن يملي عليه، قال له اكتب:
مـا أنـت أول ســار غـره قمـر ..        ورائـد أقبحتــه خــضـرة الـدمن
فـاختر لنفسـك غـيري إننـي رجـل .. مثـل المعيدي فاسـمع بي ولا ترني

وفاته:

توفي الحريري بالبصرة في 6 رجب سنة 516 هـ .
 



الاسلام,اخبار,مقالات اسلامية,اسلام

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 6 – 12 رجب ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 6 – 12 رجب ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 6 – 12 رجب ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 6 – 12 رجب ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 6 – 12 رجب )

المصدرمحور المقالات - إسلام ويب http://ift.tt/1OTIhRA
via موقع الاسلام

from موقع الاسلام (رسالة الحق والسلام) http://ift.tt/1A0IETv
via IFTTT

0 comments:

Post a Comment

Total Pageviews

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات
Powered by Blogger.

Search This Blog