isthisharat ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟ سؤال وجواب
Written By on Wednesday, 25 February 2015 |
ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟
استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟,ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟,ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟,ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟,ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟
المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1DU1t0w
via موقع الاسلام
السؤال:
السلام عليكم
أنا شاب، عمري 25 سنة، كنت مدمنًا للعادة السرية والأفلام الإباحية، وخصوصًا الكرتونية أو ما يسمى (بالانمي)، حتى أصبح عقلي متعلقًا بها بشكل كبير، لكني قلّلت منها في الفترة الأخيرة، وأقلعت عنها بشكل تام قبل شهرين.
بدأت المشكلة معي بعد الإقلاع؛ لتوارُد خواطر مشاهد من تلك الإباحيات في دماغي في كل لحظة، خصوصًا عندما أكون وحيدًا أو قبل النوم، وكأن المخ يسترجعها لا إراديًا، وفي بداية إقلاعي لم أستطع التحكم في نفسي، فأحيانًا أجد نفسي قد فتحت مقطعًا إباحيًا لأَطّلع على مقطع معين وأغلقه، ثم أبدأ بالتحسر وتأنيب ضميري ونفسي طول اليوم، حيث أصابني اكتئاب شديد، لدرجة أن القولون العصبي أصيب بتهيُّج!
اضطررت للذهاب إلى طبيب نفسي، وصرف لي مضادات اكتئاب، واستعملتها لمدة 5 أيام فقط، وتركتها؛ لحدوث تشنُّجات أحيانًا، وفَوْرَ تركها ذهبت الأعراض الجانبية, ثم أصابتني مشكلة أخرى، وهي الخمول الشديد الذي يصيبني دائمًا من قبل الإقلاع، واستمر معي حتى بعد الإقلاع عن العادة؛ مما اضطرني إلى عمل تحليل شامل، ومن ذلك تحليل فيتامين (د).
تبيّن من التحليل أن لدي نقصًا في فيتامين (د)، وصرف لي الطبيب كبسولات (D3) للتعويض، مع التعرض للشمس، وأكّد لي أني سأحسّ بتحسن -بإذن الله- خلال أسبوعين، بالإضافة إلى أني أستعمل عسلًا طبيعيًا مع الحبة السوداء يوميًا, لكن المشكلة تفاقمت بعد أسبوع واستمرت الآن أكثر من شهر، وازدادت الأعراض رغم استمراري بالعلاج.
عملت تحليلًا لهرمون الذكورة، وكانت النتيجة (413)، وحسب كلام الطبيب: فإن الهرمونات متوسطة، وداخلة ضمن المعدل الطبيعي (132-813), واستعملت كبسولات (جنسو 500)، وهي من نبات (الجنسنج)، ولكن مفعولها ليس بالمستوى المطلوب، ويستمر ساعات معدودة، ويعود الوضع كما كان.
بخصوص الأفلام الإباحية، حتى الآن ما زالتْ تراودني بعض الخواطر، لكني أحاول تجنّبها، رغم تقليل جلوسي عند مصادر الإدمان كالحاسب والهاتف.
الأعراض التي زادت معي كالتالي: ضعف وخمول شديد في الجسم طول اليوم, الزيادة في النوم، حيث أنام يوميًا ما يزيد عن 13 ساعة، وعند الاستيقاظ أرغب بالمزيد.
ما يسبب لي توترًا وقلقًا وأفكّر فيه دائمًا، هو الضعف في الرغبة الجنسية، ونوعًا ما الضعف في الانتصاب؛ مما سبب لي خوفًا من الزواج، فقد كنت أرغب فيه سابقًا قبل الإقلاع، حتى أنني أفكر بأخذ مقويات للانتصاب، ولكني أريد أن أعرف أولاً إذا كانت المشكلة عضوية بالأعصاب أو الغدد أو نفسية.
أرجوكم، أريد المساعدة، فقد أصبح تفكيري مشوشًا ومنشغلًا بهذه الأشياء, حيث إنني سأذهب مرة أخرى إلى الطبيب المختص في الجانب النفسي والأعصاب لأعرض عليه المشكلة.
شكرًا لكم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ خالد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
ليس لديك مشكلة -إن شاء الله- تستلزم الاكتئاب أو انشغال الفكر لهذه الدرجة.
إذا سلّمنا بالأعراض التي تنتابك من خمول وضعف عام وكسل لا تفسير له، فعليك بزيارة طبيب الأمراض الباطنية؛ لكي يتمّ الفحص السريري المباشر، ومِن ثَم عمل تحاليل كاملة للدم والغدة الدرقية ومستوى الفيتامينات في الدم، وإذا اتضح أن هناك خللًا في أيٍّ من هذه التحاليل، فسوف يقوم طبيبك بمعالجة هذا الأمر.
أما موضوع قلّة الرغبة الجنسية أو الانتصاب، فلا أحد يستطيع تقييم هذه الخاصية إلا عندما تكون لديك علاقة جنسية منتظمة آمنة ومطمئنة، وهي علاقة الزواج، وقتها يكون التقييم الصحيح، وفي معظم الحالات تتغير الصورة إلى الأحسن بالكامل بعد الزواج.
موضوع إدمانك على ممارسة العادة السرية والأفلام والصور الإباحية، فهذه لها دور في معظم ما تعاني منه، وبالتالي تستطيع من خلال إرادة وعزيمة الشباب التي -بلا شك- تمتلكها أن ترمي كل هذه الممارسات والأفكار وراء ظهرك، ومِن ثَم تعود سليمًا معافى -بعون الله تعالى-.
هناك بعض الإرشادات التي قد تعين على ذلك إذا توفّرت الإرادة والنية الصادقة:
- عليك أن تمتنع عن متابعة الصور والافلام الخليعة؛ لأنها هي الأساس في إثارة الشهوة، وتؤدي إلى احتقان الأجهزة التناسلية، ومِن ثَم تُشجّع على ممارسة هذه العادة الغير مستحبة.
- يفضل إخراج جهاز التلفاز والكومبيوتر الخاص بك من غرفتك، واجعله في مكان عام بالمنزل كالصالة مثلاً.
- اجعل استعمالك للجهاز نهاراً أو ليلاً في وجود آخرين معك، واجتهد قدر الاستطاعة ألا تستعمل الجهاز وحدك، خاصة بالليل، ومارس أي نشاط بدني، كالرياضة مثلًا، ولو المشي على الأقل.
- عليك بمقاومة الأفكار والخيالات الجنسية فور بدئها, وبمجرد أن تشعر بأنك قد بدأت بالتخيل وسرحت أفكارك، عليك فورًا بتغيير المكان الذي أنت فيه إلى مكان آخر؛ لأن الإثارة والتهيُّج الجنسي يتحكم فيها الدماغ, وبمجرد شغل الدماغ بنشاط آخر، فإنه سيقوم بإلغاء الإثارة والتهيج الحادث, ولن يتطور إلى شعور أو متعة أو إلى ممارسة للعادة السرية.
أعرف أن الأمر فيه بعض الصعوبات في أول الأمر، ولكنك شاب، وأحسب أن عندك الإرادة للقيام بذلك، والله بعونه سوف يساعدك في القيام بذلك.
حفظك الله من كل سوء.
السلام عليكم
أنا شاب، عمري 25 سنة، كنت مدمنًا للعادة السرية والأفلام الإباحية، وخصوصًا الكرتونية أو ما يسمى (بالانمي)، حتى أصبح عقلي متعلقًا بها بشكل كبير، لكني قلّلت منها في الفترة الأخيرة، وأقلعت عنها بشكل تام قبل شهرين.
بدأت المشكلة معي بعد الإقلاع؛ لتوارُد خواطر مشاهد من تلك الإباحيات في دماغي في كل لحظة، خصوصًا عندما أكون وحيدًا أو قبل النوم، وكأن المخ يسترجعها لا إراديًا، وفي بداية إقلاعي لم أستطع التحكم في نفسي، فأحيانًا أجد نفسي قد فتحت مقطعًا إباحيًا لأَطّلع على مقطع معين وأغلقه، ثم أبدأ بالتحسر وتأنيب ضميري ونفسي طول اليوم، حيث أصابني اكتئاب شديد، لدرجة أن القولون العصبي أصيب بتهيُّج!
اضطررت للذهاب إلى طبيب نفسي، وصرف لي مضادات اكتئاب، واستعملتها لمدة 5 أيام فقط، وتركتها؛ لحدوث تشنُّجات أحيانًا، وفَوْرَ تركها ذهبت الأعراض الجانبية, ثم أصابتني مشكلة أخرى، وهي الخمول الشديد الذي يصيبني دائمًا من قبل الإقلاع، واستمر معي حتى بعد الإقلاع عن العادة؛ مما اضطرني إلى عمل تحليل شامل، ومن ذلك تحليل فيتامين (د).
تبيّن من التحليل أن لدي نقصًا في فيتامين (د)، وصرف لي الطبيب كبسولات (D3) للتعويض، مع التعرض للشمس، وأكّد لي أني سأحسّ بتحسن -بإذن الله- خلال أسبوعين، بالإضافة إلى أني أستعمل عسلًا طبيعيًا مع الحبة السوداء يوميًا, لكن المشكلة تفاقمت بعد أسبوع واستمرت الآن أكثر من شهر، وازدادت الأعراض رغم استمراري بالعلاج.
عملت تحليلًا لهرمون الذكورة، وكانت النتيجة (413)، وحسب كلام الطبيب: فإن الهرمونات متوسطة، وداخلة ضمن المعدل الطبيعي (132-813), واستعملت كبسولات (جنسو 500)، وهي من نبات (الجنسنج)، ولكن مفعولها ليس بالمستوى المطلوب، ويستمر ساعات معدودة، ويعود الوضع كما كان.
بخصوص الأفلام الإباحية، حتى الآن ما زالتْ تراودني بعض الخواطر، لكني أحاول تجنّبها، رغم تقليل جلوسي عند مصادر الإدمان كالحاسب والهاتف.
الأعراض التي زادت معي كالتالي: ضعف وخمول شديد في الجسم طول اليوم, الزيادة في النوم، حيث أنام يوميًا ما يزيد عن 13 ساعة، وعند الاستيقاظ أرغب بالمزيد.
ما يسبب لي توترًا وقلقًا وأفكّر فيه دائمًا، هو الضعف في الرغبة الجنسية، ونوعًا ما الضعف في الانتصاب؛ مما سبب لي خوفًا من الزواج، فقد كنت أرغب فيه سابقًا قبل الإقلاع، حتى أنني أفكر بأخذ مقويات للانتصاب، ولكني أريد أن أعرف أولاً إذا كانت المشكلة عضوية بالأعصاب أو الغدد أو نفسية.
أرجوكم، أريد المساعدة، فقد أصبح تفكيري مشوشًا ومنشغلًا بهذه الأشياء, حيث إنني سأذهب مرة أخرى إلى الطبيب المختص في الجانب النفسي والأعصاب لأعرض عليه المشكلة.
شكرًا لكم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ خالد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
ليس لديك مشكلة -إن شاء الله- تستلزم الاكتئاب أو انشغال الفكر لهذه الدرجة.
إذا سلّمنا بالأعراض التي تنتابك من خمول وضعف عام وكسل لا تفسير له، فعليك بزيارة طبيب الأمراض الباطنية؛ لكي يتمّ الفحص السريري المباشر، ومِن ثَم عمل تحاليل كاملة للدم والغدة الدرقية ومستوى الفيتامينات في الدم، وإذا اتضح أن هناك خللًا في أيٍّ من هذه التحاليل، فسوف يقوم طبيبك بمعالجة هذا الأمر.
أما موضوع قلّة الرغبة الجنسية أو الانتصاب، فلا أحد يستطيع تقييم هذه الخاصية إلا عندما تكون لديك علاقة جنسية منتظمة آمنة ومطمئنة، وهي علاقة الزواج، وقتها يكون التقييم الصحيح، وفي معظم الحالات تتغير الصورة إلى الأحسن بالكامل بعد الزواج.
موضوع إدمانك على ممارسة العادة السرية والأفلام والصور الإباحية، فهذه لها دور في معظم ما تعاني منه، وبالتالي تستطيع من خلال إرادة وعزيمة الشباب التي -بلا شك- تمتلكها أن ترمي كل هذه الممارسات والأفكار وراء ظهرك، ومِن ثَم تعود سليمًا معافى -بعون الله تعالى-.
هناك بعض الإرشادات التي قد تعين على ذلك إذا توفّرت الإرادة والنية الصادقة:
- عليك أن تمتنع عن متابعة الصور والافلام الخليعة؛ لأنها هي الأساس في إثارة الشهوة، وتؤدي إلى احتقان الأجهزة التناسلية، ومِن ثَم تُشجّع على ممارسة هذه العادة الغير مستحبة.
- يفضل إخراج جهاز التلفاز والكومبيوتر الخاص بك من غرفتك، واجعله في مكان عام بالمنزل كالصالة مثلاً.
- اجعل استعمالك للجهاز نهاراً أو ليلاً في وجود آخرين معك، واجتهد قدر الاستطاعة ألا تستعمل الجهاز وحدك، خاصة بالليل، ومارس أي نشاط بدني، كالرياضة مثلًا، ولو المشي على الأقل.
- عليك بمقاومة الأفكار والخيالات الجنسية فور بدئها, وبمجرد أن تشعر بأنك قد بدأت بالتخيل وسرحت أفكارك، عليك فورًا بتغيير المكان الذي أنت فيه إلى مكان آخر؛ لأن الإثارة والتهيُّج الجنسي يتحكم فيها الدماغ, وبمجرد شغل الدماغ بنشاط آخر، فإنه سيقوم بإلغاء الإثارة والتهيج الحادث, ولن يتطور إلى شعور أو متعة أو إلى ممارسة للعادة السرية.
أعرف أن الأمر فيه بعض الصعوبات في أول الأمر، ولكنك شاب، وأحسب أن عندك الإرادة للقيام بذلك، والله بعونه سوف يساعدك في القيام بذلك.
حفظك الله من كل سوء.
استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟,ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟,ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟,ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟,ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟
المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1DU1t0w
via موقع الاسلام
from موقع الاسلام (رسالة الحق والسلام) http://ift.tt/1DU4HRL
via IFTTT
Labels:
IFTTT,
موقع الاسلام (رسالة الحق والسلام)
|
|
isthisharat ذهني منشغل بالمشاهد الإباحية ولدي ضعف بالرغبة الجنسية والانتصاب، ما توجيهكم؟ سؤال وجواب |
| Reviewed by Karim Ramzy Published: on 06:25 | |
0 comments:
Post a Comment