Home » , » 3lislam حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 شعبان – 5 رمضان ) الاسلام

3lislam حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 شعبان – 5 رمضان ) الاسلام

Written By on Sunday 5 June 2016 |

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 شعبان – 5 رمضان )

وفاة الأديب علي أحمد با كثير غرة رمضان 1389 هـ :
ولد علي أحمد با كثير في سوروبايا بأندونيسيا عام 1910م لأبوين عربيين من حضرموت وحين بلغ الثامنة من عمره أرسله أبوه إلى حضرموت حيث نشأ وتلقى ثقافة إسلامية عربية
غادر باكثير حضرموت عام 1932م إثر وفاة زوجته وهي في نضارة الشباب ، وتجول باكثير في عدن وبلاد الصومال والحبشة، ثم رحل إلى الحجاز حيث قضى أكثر من عام متنقلاً بين مكة والمدينة والطائف

بدأ باكثير حياته الأدبية بنظم الشعر، فنظمه وهو دون الثالثة عشرة من عمره، وفي الحجاز نظم قصيدته (نظام البردة) معارضاً بها قصيدة (البردة) الشهيرة للبوصيري، وهو دون الخامسة والعشرين، كما كتب في الحجاز أولى مسرحياته الشعرية :همام في بلاد الأحقاف
قدم باكثير إلى مصر سنة 1934 والتحق بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) حيث حصل على ليسانس الآداب في قسم اللغة الانجليزية سنة 1939، ثم حصل على دبلوم التربية للمعلمين سنة 1940 اشتغل باكثير بالتدريس في المدارس الثانوية من سنة 1940 حتى سنة 1955، ثم نقل بعدها إلى (مصلحة الفنون) وقت إنشائها، وظل يعمل بوزارة الثقافة والإرشاد القومي حتى وفاته، تزوج باكثير في مصر عام 1943 من سيدة مصرية
حصل باكثير على الجنسية المصرية بموجب مرسوم ملكي في 22/8/1951م و حصل على منحة تفرغ لمدة عامين1961-1963 حيث أنجز الملحمة الإسلامية الكبرى عن عمر بن الخطاب، وهي أروع ما كتب وكان أول أديب عربي يمنح هذا التفرغ .
كان باكثير يجيد من اللغات الانجليزية والفرنسية والملاوية بالإضافة إلى لغته الأم العربية، ترك باكثير 6 روايات و6 مسرحيات شعرية وحوالي 45 مسرحية نثرية بالإضافة إلى العديد من القصائد الشعرية التي لم يصدرها في حياته في ديوان.
من أشهر رواياته (واإسلاماه) و(الثائر الأحمر) ومن أشهر أعماله المسرحية الشعرية مسرحية (إخناتون ونفرتيتي) التي تعد أول ما كتب بالشعر الحر في اللغة العربية ومن أشهر مسرحياته النثرية (ملحمة عمر) التي تروي سيرة عمر بن الخطاب رضي الله عنه في قالب مسرحي وتتكون من 19 جزءاً .
يقول الدكتور عبده بدوي: "في الأعوام الأخيرة لم نعرف لبا كثير مكتباً أو وظيفة، فقد تمَّ تجميده تماماً، وأسهمت أسماء لامعة في عالم اليسار من إحكام الحصار حوله، وحجب الضوء عنه خوفاً من فكره الإسلامي وشخصيته الملتزمة".
وكان با كثير يقول: "إنِّهم يحسبون أنَّهم سيقتلونني عندما يمنعون الأخبار عني، أو يحاربون كتبي، ويحجبون مسرحياني عن النَّاس. أنا على يقين أن كتبي وأعمالي ستظهر في يوم من الأيام، وتأخذ مكانها اللائق بين النَّاس، في حين تطمس أعمالهم وأسماؤهم في بحر النسيان؛ لهذا فأنا لن أتوقَّف عن الكتابة، ولا يهمني أن ينشر ما أكتب في حياتي، إنِّي أرى جيلاً مسلماً قادماً يتسلَّم أعمالي ويرحب بها".
توفي با كثير في مصر في غرة رمضان سنة 1389 هـ الموافق 10 نوفمبر عام 1969م ودفن بمدافن الإمام الشافعي بمصر .

تولي عبد الملك بن مروان الخلافة 2 رمضان سنة 65 هـ :
وهو أبو الوليد الأموي عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية ، وهو والد الخلفاء الأمويين ، كان أميرًا على أهل المدينة وعمره 16 سنة ، ولاه إياها معاوية وكان يجالس الفقهاء والعلماء والعباد والصلحاء ، وهو أول من سمي بعبد الملك في الإسلام ، وكان عبد الملك بن مروان قبل الخلافة من العباد والفقهاء الملازمين للمسجد التالين للقرآن .
قال نافع : لقد رأيت المدينة وما فيها شاب أشد تشميرًا ولا أفقه ولا أقرأ لكتاب الله من عبد الملك بن مروان . وقال الشعبي : ما جالست أحدًا إلا وجدت لي الفضل عليه إلا عبد الملك بن مروان فإني ما ذاكرته حديثًا إلا زادني منه ، ولا شعرًا إلا زادني فيه .
- تولى الخلافة على الشام ومصر في مستهل رمضان سنة 65 هـ بعد موت أبيه مروان بن الحكم ، وبعد مقتل ابن الزبير سنة 73 استقل بالخلافة في البلاد الإسلامية كلها . وهو الذي بنى قبة الصخرة بناءً عظيمًا وجدد عمارة المسجد الأقصى المبارك .

- ومما يروى عنه رحمه الله أنه خطب ذات يوم خطبة بليغة ثم قطعها وبكى بكاءً شديدًا ثم قال : يا رب إن ذنوبي عظيمة وإن قليل عفوك أعظم منها ، اللهم فامحُ بقليل عفوك عظيم ذنوبي ، فبلغ ذلك الحسن فبكى وقال : لو كان كلام يكتب بماء الذهب لكتب هذا الكلام
- ووقع من عبد الملك فلس في بئر قذرة ، فأنفق 13 دينارًا أجرة على إخراجه حتى أخرجه منها فقيل له في ذلك ، فقال : إنه كان عليه اسم الله عز وجل .
- وقال عبد الملك عند موته : يا دنيا إن طويلك لقصير وإن كثيرك لحقير وإنا كنا بك في غرور ثم أنشأ يقول :
إن تناقش يكن نقاشك يا رب عذابًا لا طوق لي بالعذاب
أو تجاوز فأنت رب صفوح عن مسئ ذنوبه كالتـراب

- توفي عبد الله الملك سنة 86 هـ عن عمر 60 سنة ، وكانت مدة خلافتة21 سنة منها تسع سنين مشاركًا لابن الزبير والباقي مستقلاً بالخلافة وحده .
 



الاسلام,اخبار,مقالات اسلامية,اسلام

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 شعبان – 5 رمضان ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 شعبان – 5 رمضان ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 شعبان – 5 رمضان ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 شعبان – 5 رمضان ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 28 شعبان – 5 رمضان )

المصدرمحور المقالات - إسلام ويب http://ift.tt/1U6stkG
via موقع الاسلام

from موقع الاسلام (رسالة الحق والسلام) http://ift.tt/210q4sy
via IFTTT

0 comments:

Post a Comment

Total Pageviews

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات
Powered by Blogger.

Search This Blog