Home » , » 3lislam حدث في مثل هذا الأسبوع ( 30 من ذي الحجة – 6 محرم ) الاسلام

3lislam حدث في مثل هذا الأسبوع ( 30 من ذي الحجة – 6 محرم ) الاسلام

Written By on Wednesday 28 September 2016 |

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 30 من ذي الحجة – 6 محرم )

وفاة الشيخ عبد الله ناصح علوان في الخامس من محرم عام 1408هـ :
هو الشيخ الداعية المربي عبد الله ناصح علوان أبو سعد ، ولد رحمه الله تعالى في بلدته حلب سنة 1347هـ = 1928م، وأكب على طلب العلم منذ صغره فتلقى العلوم الطبيعية والشرعية فيها وحصل على الثانوية الشرعية سنة 1949 هـ على يد أساتذة أكْفاء وعلماء مبرِّزين.
انتقل بعد ذلك إلى الأزهر في مصر حيث أكمل تعليمه العالي وحصل على شهادة كلية أصول الدين في سنة (1952م) كما حصل على شهادة تخصص التدريس وهي تعادل الماجستير سنة 1954 هـ، وأخرج من مصر في العام نفسه.
وكان له في دمشق مصاحبة وتأثر بالشيخ الدكتور مصطفى السباعي الزعيم الإسلامي المشهور والشيخ الوقور الفقيه المؤرخ نايف عبّاس وسواهما من الشيوخ رحم الله الجميع.
بعد ذلك عاد إلى بلدته حلب فعيِّن فيها مدرساً لمادة التربية الإسلامية في مدارس الدولة. ثم تفرَّغ للعمل الدعوي في المساجد فكان شيخاً وخطيباً ومعلماً وقدوة للشباب وقد كان همُّه الأول رحمه الله تعالى هدايتهم وإرشادهم إلى دينهم فلم يكن له من نفسه حَظ وكان يتمنى أن يرى الأمة الإسلامية في أحسن حال وكان يتألم كثيراً لانحطاط الأمة وضياعها وتفرق كلمتها. وهو واحد من الدعاة الذين أفنَوْا عمرهم في الدعوة إلى الله تعالى والكتابة لشباب الصحوة الإسلامية .
حصل الشيخ على الدكتوراه في الدراسات الإسلامية من باكستان ، كما عمل أستاذاً في جامعة الملك عبد العزيز بجدة .
مؤلفاته
ترك الشيخ العديد من الآثار العلمية والدعوية والتربوية منها:
1. التكافل الاجتماعي في الإسلام
2. تعدد الزوجات في الإسلام
3. صلاح الدين الأيوبي
4. تربية الأولاد في الإسلام - كتاب مشهور في موضوعِه –
5. إلى كل أب غيور يؤمن بالله
6. فضائل الصيام وأحكامه
7. حكم التأمين في الإسلام
8. أحكام الزكاة
9. أخلاقيات الداعية
10. ثقافة الداعية
11. دور الشباب في حمل رسالة الإسلام
12. صفات الداعية النفسية
13. آداب الخطبة و الزفاف
14. الإسلام شريعة الزمان والمكان
15. الإسلام والجنس
16. الإسلام والقضية الفلسطينية
17. إلى ورثة الأنبياء والدعاة إلى الله
18. بين العمل الفردي والعمل الجماعي
19. تعدد الزوجات في الإسلام
20. حتى يعلم الشباب
21. حرية الاعتقاد في الشريعة الإسلامية
22. حكم الإسلام في التأمين
23. حكم الإسلام في وسائل الإعلام
24. نظام الرق في الإسلام
25. حين يجد المؤمن حلاوة الإيمان
26. دور الشباب في حمل رسالة الإسلام
27. شبهات و ردود حول العقيدة الربانية و أصل الإنسان
28. قصة الهداية مجلدان
29. القومية في ميزان الإسلام
30. معالم الحضارة الإسلامية و أثرها في النهضة الأوربية ، وغيرها من المؤلفات النافعة

وفاة الشيخ محمد الصادق عرجون غرة المحرم 1401 هـ :
- اسمه : محمد الصادق إبراهيم عرجون.
ولد الشيخ محمد الصادق عرجون سنة 1903 م الموافق1321هـ في بلدة إدفو بمحافظة أسوان بصعيد مصر
- تخرج في الأزهر على نظامه القديم قبل إحداث نظام الكليات ونال شهادة العالمية النظامية في سنة 1929م .
ثم التحق بقسم التخصص و نال شهادته في عام 1935م و كان أبرز أساتذته الذين تأثر بهم الشيخ محمد الخضر حسين و الشيخ إبراهيم الجبالي رحمهما الله
- ثم عين مدرسًا بكلية اللغة العربية ثم كلية أصول الدين .
- عين فضيلته شيخًا لمعهد دسوق الديني ، و اهتم هناك بنشر مراكز تحفيظ القرآن
- ثم انتقل شيخًا لمعهد أسيوط الديني من عامي 1953م – 1954م ثم شيخًا لعلماء الإسكندرية و عميدا لمعهدها لمدة عشر سنوات .
و في عهده بالإسكندرية برز نشاط المعهد الديني في المحاضرات الثقافية و الندوات الدينية و قد اشترك – وهو شيخ لمعهد الإسكندرية – في مهرجان الغزالي الذي أقيم في دمشق ببحث عنوانه "مفتاح شخصية الغزالي: هل شك حجة الإسلام ؟"
- ثم تقلد فضيلته عددًا من المناصب الإدارية بالمعاهد الأزهرية فعمل مديرًا للتعليم الابتدائي ثم و كيلًا للتعليم الأزهري ، و قد تميز نشاطه في تلك الفترة بالعمل على نشر مدارس تحفيظ القرآن الكريم.
- ثم انتقل فضيلته بعد ذلك إلى جامعة الأزهر عميدًا لكلية أصول الدين و قد اهتم فيها بدفع النشاط العلمي و أبحاث الدراسات العليا وكان هذا آخر منصب تولاه في مصر
- ثم تولى مناصب في العالم الإسلامي فقد تولى منصب مدير معهد الدراسات العليا للدعوة الإسلامية بجامعة أم درمان الإسلامية بالسودان ثم عمل أستاذًا بالجامعات الإسلامية في الكويت و المدينة المنورة وكان أخر منصب تولاه هو أستاذ الدراسات العليا للحديث بجامعة أم القرى بمكة المكرمة وقد تقاعد من هذا المنصب و تفرغ بالقاهرة لإتمام كتبه حتى وافته المنية رحمه الله
وقد ناقش الباحث سعد الغرباوي رسالة جامعية بكلية أصول الدين جامعة الأزهر تحت عنوان " محمد الصادق عرجون وجهوده في الدعوة إلي الله‏ " ‏ كما ناقش الباحث غانم سعيد محمد غانم رسالة بكلية اللغة العربية جامعة الأزهر تحت عنوان " محمد الصادق عرجون أديبا‏ "
مؤلفاته :
1- محمد رسول الله منهج ورسالة، بحث وتحقيق. ( وهو أعظم كتبه وأوسعها وأنفعها ) ؛ بلغت صفحاته (2660 صفحة) في أربعة مجلدات.
2- محمد صَلى الله عليه وسلم من نبعته إلى بعثته.
3- عظمة محمد صَلى الله عليه وسلم في رسالته.
4- الموسوعة في سماحة الإسلام ( في مجلدين ).
5- القرآن الكريم هدايته وإعجازه في أقوال المفسرين.
6- الأدب بين القديم والحديث.
7- النقد الأدبي عند العرب.
8- عثمان بن عفان.
9- خالد بن الوليد.
10- حجة الإسلام الغزالي: المفكر الثائر.
11- التصوف في الإسلام: منابعه وأطواره.
12- حرية الفكر في الإسلام.
13- الدين منبع الإصلاح الاجتماعي.
14- من رياض القرآن.
15- موقف الإسلام من المخترعات الحديثة.
16- رد مزاعم رسالة في قراءات القرآن.
17- سنن الله في المجتمع من خلال القرآن.
18- الأمة الإسلامية كما يريدها القرآن.
19- نحو منهج في تفسير القرآن.
توفي الشيخ عرجون غرة المحرم 1401 هـ ، الموافق 9 نوفمبر 1980 هـ .

وفاة الشيخ عمر السبيل إمام الحرم المكي 1 من المحرم 1423 هـ :
اسمه : عمر بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد العزيز السبيل .
ولد الدكتور عمر بمدينة البكيرية بمنطقة القصيم في رمضان من عام 1377هـ .
نشأ – رحمه الله- في ظل أبوين صالحين وبيئة علمية صالحه ، فأبوه الشيخ محمد السبيل إمام وخطيب المسجد الحرام ، وعمه الشيخ عبدالعزيز السبيل أحد علماء نجد الكبار.
نشأ – رحمه الله- في مدينة بريدة ودرس بها السنة الأولى والثانية الابتدائية ، ثم انتقل مع والده إلى مكة المكرمة في سنة 1386هـ ، حيث عين والده الشيخ محمد السبيل إماما للمسجد الحرام ، سنة 1385هـ .
أكمل دراسته الابتدائية في إحدى مدارس مكة المكرمة ، فلما أتمها انتقل إلى الدراسة في معهد الحرم المكي ، ليدرس المرحلة الإعدادية والثانوية ، وقد كان فيها من أجود الطلاب وأحرصهم على العلم وأكثرهم أدبا مع شيوخه، وقد أتم حفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب في الخامسة عشرة من عمره ، حيث تخرج من معهد الأرقم بين أبي الأرقم التابع لجماعة تحفيظ القرآن الكريم ، وكان حفظه على يد الشيخ محمد أكبر ، الذي حفظ على يديه العديد من أبناء مكة آنذاك ، وقد حصل منه إجازة في قراءة حفص بن عاصم ، وبعدها عرض القرآن على بعض القراء عدة مرات ، وقد حبب إليه العلم منذ الصغر ، فكان منصرفا عما ينصرف إليه من هم في سنه عادة ، فنشأ نشأة لم تعرف له فيها صبوة ، فكان مثالا للشاب المسلم الذي نشأ في طاعة الله

ولعل من أسباب ذلك حرص والديه عليه وعلى أخوته وتوجيههم ، وحرصه على ملازمة والده منذ صباه بالإضافة إلى تأثره بوالده وعمه الشيخ عبد العزيز والذي كان يرى فيهما نموذجا للعالم المسلم ، وكان كثيرا ما يصحب والده إلى المسجد الحرام ، حتى تعلق قلبه ببيوت الله وبعلماء المسجد الحرام.

بعد أن أتم دراسته في معهد الحرم المكي ، درس فصلا دراسيا واحدا في جامعة أم القرى ، لكنه رغب الانتقال للرياض ليطلب العلم على عدد من العلماء فيها مع دراسته في كلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، فكان له ذلك ، فأتم دراسته الجامعية هناك ، حتى تخرج منها عام 1402هـ ، واختير معيدا في الكلية في تلك السنة.
ظل – رحمه الله- معيدا في جامعة الإمام محمد بن سعود إلى أن رغب الانتقال إلى مكة المكرمة، ليشرف بجوار بيت الله الحرام ، وليكون قريبا من والديه ، فيسر الله تعالى له ذلك فعين معيدا سنة 1403هـ في كلية الشريعة في جامعة أم القرى ، وقدم رسالته للماجستير والتي هي بعنوان : " أحكام اللقيط في الفقه الإسلامي"، وحصل على درجتها سنة 1406هـ.
وواصل تحضيره لمرحلة الدكتوراه فقدم رسالته لنيلها بتحقيقه لكتاب { إيضاح الدلائل في الفرق بين المسائل للإمام عبد الرحيم بن عبد الله الزيراني الحنبلي ت: 741هـ} وحصل على درجتها في عام 1412هـ، وقد أوصت لجنة المناقشة بطبع هذا الكتاب فطبع في مركز إحياء التراث الإسلامي في جامعة أم القرى.
عيّن الدكتور عمر السبيل إماماً وخطيباً للحرم المكي سنة 1413هـ


واستمر في أداء عمله في الجامعة ، وقيامه بمهام الإمامة والتدريس في المسجد الحرام إلى أن توفي رحمه الله.

آثاره العلمية :
- أحكام اللقيط في الفقه الإسلامي وهي رسالة الماجستير.
- تحقيق كتاب إيضاح الدلائل في الفرق بين المسائل لعبد الرحيم الزريراني الحنبلي، وهي رسالة الدكتوراه.
- ديوان خطب
- البصمة الوراثية ومدى مشروعية استخدامها في النسب والجناية ، وهو بحث قدمه للمجمع الفقهي لرابطة العالم الإسلامي.
- حكم الطهارة لمس القرآن الكريم دراسة فقهية مقارنة ، وهو بحث نشرته مجلة جامعة ام القرى.
- من أحكام مس القرآن الكريم دراسة فقهية مقارنة ، وهو بحث نشرته مجلة جامعة ام القرى.
- ترجمة مختصرة لعمه الشيخ/ عبد العزيز السبيل.
- تاريخ أسرة السبيل.
وفاته :
توفي رحمه الله ، عن 44 عاماً ، فبعد أن أدى مناسك الحج من عام 1422هـ ، ذهب إلى القصيم ثم قفل راجعا بسيارته إلى مكة في يوم السبت الموافق 18/12/1422هـ مع عائلته وقرب رضوان انقلبت سيارته عدة مرات ، فأصيب رحمه الله في رأسه نتج عن ذلك نزيف في المخ ، وبقى بعد الحادث قريبا من نصف ساعة وهو يتشهد ، ويحمد الله ويذكره حتى دخل في غيبوبة استمرت أسبوعين كاملين
وفي غرة العام الهجري الجديد ، وفي عصر يوم الجمعة الأول من شهر الله المحرم من عام 1423هـ ، حل الأجل وارتقت الروح إلى بارئها ، وخيم الحزن ، ولهج الناس بالدعاء له بالرحمة والمغفرة ، ونعاه الديوان الملكي ، وصلى عليه في المسجد الحرام بعد عصر يوم السبت الموافق 2/1/1423هـ.
وقد صلى عليه والده الشيخ/ محمد السبيل ، وحضر جنازته خلق كبير تموج بهم ساحة الحرم، ومقبرة العدل التي دفن في تربتها
 



الاسلام,اخبار,مقالات اسلامية,اسلام

حدث في مثل هذا الأسبوع ( 30 من ذي الحجة – 6 محرم ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 30 من ذي الحجة – 6 محرم ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 30 من ذي الحجة – 6 محرم ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 30 من ذي الحجة – 6 محرم ), حدث في مثل هذا الأسبوع ( 30 من ذي الحجة – 6 محرم )

المصدرمحور المقالات - إسلام ويب http://ift.tt/2dbjEaL
via موقع الاسلام

from موقع الاسلام (رسالة الحق والسلام) http://ift.tt/2dvdX96
via IFTTT

0 comments:

Post a Comment

Total Pageviews

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات
Powered by Blogger.

Search This Blog