Home » , » isthisharat ولادتي الأولى كانت قيصرية، فهل من الممكن أن ألد طبيعيا في ولادتي الثانية؟ سؤال وجواب

isthisharat ولادتي الأولى كانت قيصرية، فهل من الممكن أن ألد طبيعيا في ولادتي الثانية؟ سؤال وجواب

Written By on Sunday 30 November 2014 |

ولادتي الأولى كانت قيصرية، فهل من الممكن أن ألد طبيعيا في ولادتي الثانية؟







السؤال:



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..







بداية أحب أن أشكركم على هذا الموقع الرائع، جعله الله في ميزان حسناتكم..







أنا حامل بالشهر الثامن بطفلي الثاني، وولادتي الأولى كانت قيصرية لعدة أسباب، منها: تأخر فتح عنق الرحم بسبب سماكته، مما أتعبني كثيرا، فلم أستطع الانتظار، وطلبت إجراء قيصرية عندما استنفدت كل طاقتي، وبعد ولادتي أخبرتني الدكتورة بأني لو كنت ولدت طبيعيا كان الجنين سيموت، بسبب التفاف الحبل السري عليه.







فهل يمكن أن تتكرر هذه الأسباب في ولادتي الثانية؟ وهل سآخذ وقتا طويلا في فتح عنق الرحم؟ وهل هناك طرق لتفادي التفاف الحبل السري حول الطفل؟ علما بأن جنيني في آخر زيارة للدكتور في الشهر السابع كان رأسه للأعلى.



الإجابــة:



بسم الله الرحمن الرحيم



الأخت الفاضلة/ رحاب حفظها الله.



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:







الأمر يعتمد على الأسباب التي أدت إلى الولادة القيصرية في المرة الأولى، وطالما لم تتعلق بمشاكل في الحوض، أو أمراض مثل سكر الحمل؛ فهذه مشاكل لا يمكن تداركها في الولادة الثانية، ويجب إجراء قيصرية في كل مرة.







وللعلم يمكن إجراء حتى 4 أو 5 عمليات قيصرية دون خوف أو قلق، ولكن يفضل المباعدة بين الطفل والذي يليه عن طريق وسائل منع الحمل المختلفة، حتى تستعيدي قوتك، ويتم الاعتناء بالطفل، وبعد أن يعتمد على نفسه، ويعود الرحم إلى وضعه الطبيعي، ويمكنك الحمل في الطفل التالي، وبالتالي ثلاث سنوات فترة كافية لذلك، منها عامين انتظار، والعام الثالث للولادة.







وعدم فتح عنق الرحم سبب لا يتكرر في الحمل والولادة القادمة، لأنه يمثل المرحلة الأولى من الولادة، وقد يستغرق ذلك وقتا أطول من المعتاد، والتفاف الحبل السري حول الرقبة أمر لا يمكن الاحتياط له، خصوصا إذا كان الحبل السري أطول من اللازم، ويمكن معرفة ذلك بالسونار قبل الولادة.







والمشاكل الطارئة التي تؤدي إلى اتخاذ قرار القيصرية لا يتكرر، وبالتالي يمكن أن تكون الولادة الثانية ولادة طبيعية -إن شاء الله-، ولكن يعتمد هذا الأمر على متابعة الحمل منذ البداية بالسونار، ومتابعة الزلال والسكر، وكذلك صورة الدم والبول، وضغط الدم والوزن، فإذا كانت المتابعة جيدة، ولا توجد مشكلة طبية لديك أو للجنين؛ فيمكن مناقشة الأمر مع الطبيب المعالج، والولادة ستكون طبيعية -إن شاء الله-.







حفظكم الله من كل مكروه وسوء، ووفقكم لما فيه الخير.



















استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, ولادتي الأولى كانت قيصرية، فهل من الممكن أن ألد طبيعيا في ولادتي الثانية؟,ولادتي الأولى كانت قيصرية، فهل من الممكن أن ألد طبيعيا في ولادتي الثانية؟,ولادتي الأولى كانت قيصرية، فهل من الممكن أن ألد طبيعيا في ولادتي الثانية؟,ولادتي الأولى كانت قيصرية، فهل من الممكن أن ألد طبيعيا في ولادتي الثانية؟,ولادتي الأولى كانت قيصرية، فهل من الممكن أن ألد طبيعيا في ولادتي الثانية؟







المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1y6LCI0



via موقع الاسلام





from موقع الاسلام (رسالة الحق والسلام) http://ift.tt/12bYRLv

via IFTTT

0 comments:

Post a Comment

Total Pageviews

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات

العاب بنات
Powered by Blogger.

Search This Blog