isthisharat أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟ سؤال وجواب
Written By on Thursday, 2 April 2015 |
أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟
استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟ ,أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟ ,أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟ ,أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟ ,أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟
المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1BPQijj
via موقع الاسلام
السؤال:
السلام عليكم
أنا فتاة أبلغ من العمر 16 سنة، أعاني من العادة السرية، تعلمتها بالصدفة ولم أكن أهتم بها حتى أصبحت كل تفكيري، ومع كل مرة أحاول أن أبتعد عنها، وأدعو الله لكن لا فائدة، لا أعلم هل هذا ابتلاء أم ماذا؟ كما أنني كنت ملتزمة بالصلاة، والآن ابتعدت عن الصلاة بسبب ممارستي لهذه العادة، حتى أنني أنقطع عنها فترة ثم أرجع مرة أخرى، وأصبحت أحب النظر إلى ما حرم الله.
أرجوكم ساعدوني، أنا ما زلت صغيرة، ولا أريد أن أبقى على هذا طيلة عمري، وأخشى أن أكون قد فقدت عذريتي؛ لأنني أدخلت إصبعي مرة واحدة، ولكنني حقا لم أكن أعرف ما هو غشاء البكارة؟ أنا نادمة كثيراً، فأنا كنت صغيرة وقتها، ساعدوني أثابكم الله.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ دينا حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
بالفعل -يا ابنتي- فإن الكثير من الفتيات يتعرفن على هذه الممارسة القبيحة مصادفة, ثم يمارسنها للأسف الشديد وهن غير مدركات لمضارها وحرمتها.
ومن الواضح بأنك إنسانة على خلق ودين, تسعى لمرضاة الله -عز وجل- وتخشى معصيته، وطلبك للمساعدة للتخلص من هذه المعصية إلا دليل على ذلك.
ولمساعدتك أحب أن أطمئنك وأقول لك: إن غشاء البكارة عندك سيكون سليماً, وستكونين عذراء -إن شاء الله تعالى-, لأن إصبع الفتاة الصغيرة هو عادة بحجم أصغر من حجم فتحة غشاء البكارة, وبما أنك لا تذكرين نزول دم, فهذا يعني بأن الغشاء بقي سليماً، وأن إصبعك قد انزلق من دون إحداث أذية في الغشاء.
ولأطمئنك أكثر أقول لك: حتى لو افترضنا أسوأ الاحتمالات, وهي أن يكون إصبعك قد سبب أذية -لا قدر الله- (وهو احتمال ضعيف جداً) فإنها ستكون أذية بسيطة وجزئية لا تفقدك العذرية كاملة, ويمكنك الزواج مثل أي فتاة طبيعية من دون أن ينكشف الأمر.
إذا بشأن العذرية أقول لك- يا ابنتي-: إذا كان هذا كل ما حدث معك, فاطمئني لأنك ستكونين طبيعية -بإذن الله تعالى-، وللتخلص من هذه الممارسة، ومن مشاهدة المناظر الخليعة، عليك بمعرفة الظرف (الزمان والمكان) الذي يدفعك إلى التفكير فيها, ثم العمل على تغيير هذا الظرف بشتى السبل.
فمثلاً إن كنت تمارسينها في السرير قبل النوم فلا تخلدي للنوم إلا وأنت بحالة نعاس شديد, بحيث لا يكون لديك وقت للتفكير في أي شيء سوى النوم, وإن كنت تمارسينها خلال الاستحمام فاجعلي وقت الاستحمام قبل مناسبة هامة بوقت قصير(قبل الذهاب للمدرسة مثلا)، ففي هذه الحالة سيكون ذهنك مشغولاً بالتحضير للخروج بسرعة, وإن كنت تمارسينها وأنت في غرفتك، ووقت الدراسة فاحرصي على ترك باب الغرفة مفتوحاً لتشعري بأنك لست وحيدة, أو ادرسي في مكان آخر، وهكذا، ابتكري ما يناسب ظروفك, والمهم هو أن يتم إبعاد وتشتيت فكرة الممارسة في ذهنك, أو جعل تنفيذها أمراً صعباً, وحين تنجحين مرة, فإن هذا النجاح سيعطيك حافزاً ودافعاً لنجاحات أخرى -بإذن الله تعالى-, وحينها ستجدين بأنك إنسانة قادرة على التحكم بتصرفاتها, فتزداد ثقتك بنفسك، وستستمرين في طريق النجاح -بإذن الله تعالى-.
وللفائدة راجعي أضرار هذه العادة السيئة: (18501 - 234028 - 3509- 54712 - 260343 )، وكيفية التخلص منها: (3509 - 260768 - 54892 - 262132)، والحكم الشرعي للعادة السرية: (469- 261023 - 24312).
نسأله عز وجل أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائماً.
السلام عليكم
أنا فتاة أبلغ من العمر 16 سنة، أعاني من العادة السرية، تعلمتها بالصدفة ولم أكن أهتم بها حتى أصبحت كل تفكيري، ومع كل مرة أحاول أن أبتعد عنها، وأدعو الله لكن لا فائدة، لا أعلم هل هذا ابتلاء أم ماذا؟ كما أنني كنت ملتزمة بالصلاة، والآن ابتعدت عن الصلاة بسبب ممارستي لهذه العادة، حتى أنني أنقطع عنها فترة ثم أرجع مرة أخرى، وأصبحت أحب النظر إلى ما حرم الله.
أرجوكم ساعدوني، أنا ما زلت صغيرة، ولا أريد أن أبقى على هذا طيلة عمري، وأخشى أن أكون قد فقدت عذريتي؛ لأنني أدخلت إصبعي مرة واحدة، ولكنني حقا لم أكن أعرف ما هو غشاء البكارة؟ أنا نادمة كثيراً، فأنا كنت صغيرة وقتها، ساعدوني أثابكم الله.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ دينا حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
بالفعل -يا ابنتي- فإن الكثير من الفتيات يتعرفن على هذه الممارسة القبيحة مصادفة, ثم يمارسنها للأسف الشديد وهن غير مدركات لمضارها وحرمتها.
ومن الواضح بأنك إنسانة على خلق ودين, تسعى لمرضاة الله -عز وجل- وتخشى معصيته، وطلبك للمساعدة للتخلص من هذه المعصية إلا دليل على ذلك.
ولمساعدتك أحب أن أطمئنك وأقول لك: إن غشاء البكارة عندك سيكون سليماً, وستكونين عذراء -إن شاء الله تعالى-, لأن إصبع الفتاة الصغيرة هو عادة بحجم أصغر من حجم فتحة غشاء البكارة, وبما أنك لا تذكرين نزول دم, فهذا يعني بأن الغشاء بقي سليماً، وأن إصبعك قد انزلق من دون إحداث أذية في الغشاء.
ولأطمئنك أكثر أقول لك: حتى لو افترضنا أسوأ الاحتمالات, وهي أن يكون إصبعك قد سبب أذية -لا قدر الله- (وهو احتمال ضعيف جداً) فإنها ستكون أذية بسيطة وجزئية لا تفقدك العذرية كاملة, ويمكنك الزواج مثل أي فتاة طبيعية من دون أن ينكشف الأمر.
إذا بشأن العذرية أقول لك- يا ابنتي-: إذا كان هذا كل ما حدث معك, فاطمئني لأنك ستكونين طبيعية -بإذن الله تعالى-، وللتخلص من هذه الممارسة، ومن مشاهدة المناظر الخليعة، عليك بمعرفة الظرف (الزمان والمكان) الذي يدفعك إلى التفكير فيها, ثم العمل على تغيير هذا الظرف بشتى السبل.
فمثلاً إن كنت تمارسينها في السرير قبل النوم فلا تخلدي للنوم إلا وأنت بحالة نعاس شديد, بحيث لا يكون لديك وقت للتفكير في أي شيء سوى النوم, وإن كنت تمارسينها خلال الاستحمام فاجعلي وقت الاستحمام قبل مناسبة هامة بوقت قصير(قبل الذهاب للمدرسة مثلا)، ففي هذه الحالة سيكون ذهنك مشغولاً بالتحضير للخروج بسرعة, وإن كنت تمارسينها وأنت في غرفتك، ووقت الدراسة فاحرصي على ترك باب الغرفة مفتوحاً لتشعري بأنك لست وحيدة, أو ادرسي في مكان آخر، وهكذا، ابتكري ما يناسب ظروفك, والمهم هو أن يتم إبعاد وتشتيت فكرة الممارسة في ذهنك, أو جعل تنفيذها أمراً صعباً, وحين تنجحين مرة, فإن هذا النجاح سيعطيك حافزاً ودافعاً لنجاحات أخرى -بإذن الله تعالى-, وحينها ستجدين بأنك إنسانة قادرة على التحكم بتصرفاتها, فتزداد ثقتك بنفسك، وستستمرين في طريق النجاح -بإذن الله تعالى-.
وللفائدة راجعي أضرار هذه العادة السيئة: (18501 - 234028 - 3509- 54712 - 260343 )، وكيفية التخلص منها: (3509 - 260768 - 54892 - 262132)، والحكم الشرعي للعادة السرية: (469- 261023 - 24312).
نسأله عز وجل أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائماً.
استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟ ,أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟ ,أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟ ,أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟ ,أريد أن أتخلص من العادة السرية لأنها أثرت على عبادتي، فكيف ذلك؟
المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1BPQijj
via موقع الاسلام
from موقع الاسلام (رسالة الحق والسلام) http://ift.tt/19JFInm
via IFTTT
0 comments:
Post a Comment